الدكتورة علا بن حمد ، جراحة تجميل سعودية متخصصة في الترميم، مقيمة في مستشفى نيكر للأطفال في باريس. كانت على وشك الانتهاء من تدريبها قبل تفشي فيروس كورونا مما دفعها لتأجيل قرار العودة إلى الوطن والتواجد مع عائلتها، اذ قررت البقاء في فرنسا والمساعدة بكل ما تستطيع لعلاج الحالات المصابة مثلها مثل العديد من زملائهاالاطباء السعوديين في فرنساوالذي يبلغ عددهم ٢٨٠ بحسب المصادر الرسمية.
تعمل د.علا في مجال الجراحة التجميلية للأطفال و يشمل ذلك العمل مع الاطفال الذين ولدوا بتشوهات ومع أولئك الذين لديهم حوادث مثل عضات الكلاب وهي حالات متفشية هذه الأيام خاصة مع حالات الحظر في المنازل.
وعن عملها ذكرت د علا:” أعمل حاليًا في مستشفى الأطفال ، لذا فإن حالات الإصابة بالكورونا آقل حدوثاً هنا ، ولكن مؤخراً تم “COVID-19قبول سبعة أطفال ماصبين بفيروس
وقد اتخذ المستشفى جميع الإجراءات اللازمة لتحويل المستشفى لاستقبال الحالات الطارئة ،ووضع جميع التجهيزات اللازمه خاصة المتعلقة بالعزل. كما تشارك الدكتورة علا مع عدة فرق طبية في المستشفى لتقديم المساعدة عند الحاجة.
كانت د.علا تعمل في مستشفى الملك فهد للقوات المسلحة بجدة لمدة عامين وحصلت على منحة دراسية من المستشفى للدراسة في فرنسا، لتبدأ دراستها في عام 2015. كما انها درست الطب في الأردن ومصر كذلك.
# الرياض# السعودية #مكة #جدة #الشرقية #القصيم #نساء_سعوديات #طب #عطاء #سعادة #طب #كورونا #صحة #جمال #اهتمام #اطفال #طفل #حب #تجميل #نساء #نساءسعوديات #امرأة #خبر #اخبار #فرنسا #باريس #لايك #كوفيد19 #قصص_نساء_سعوديات
Here is her story in English
You must log in to post a comment.